وقد أطلقت مجموعة من الشباب يوم 19 سبتمبر 2019 حملة في إطار صفحة خاصة تم إنشاؤها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بغاية مقاطعة المواد التي تشهد ارتفاعا في أسعارها وتتسببت بشكل كبير في تراجع القدرة الشرائية للمواطن ولا سيما الشرائح الاجتماعية محدودة الدخل.